كان الاحتفال بالذكرى السبعين للثورة الجزائرية المجيدة، يوم الجمعة 1 نوفمبر، عظيما ورمزيا للغاية، عندما قام جندي من جيش قوته “دفاعية حصرا»، كما أشار الرئيس تبون، ركض نحو الجمهور الذي رفع رايتين عزيزتين على قلب بلاده.
جندي من جيش موحد حازم، سارع إلى الاستيلاء عليها ليرفعها رايات حروب التحرير والاستقلال وتصفية الاستعمار: أرض فلسطين والجزائر الشهيدة. وقد تم رفع علمين عالياً في مواجهة علم إسرائيل، الملوث إلى الأبد بوحشية الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيشها الأكثر لا أخلاقية في العالم.
وقبل عرض الأول من تشرين الثاني/نوفمبر، رفع جندي جزائري العلم الفلسطيني. pic.twitter.com/5tlmanxd2F
— aletihadpress.com (@oumma) 3 نوفمبر 2024