استقبلت غريتا ثونبرغ بحرارة في مطار أرلاندا في ستوكهولم… وما إن وطأت قدمها حتى قفزت فرحا على صرخة “فلسطين حرة”، مجسدة كل طاقتها والتزامها وتصميمها. وبانضمامها إلى الأسطول الإنساني المتجه إلى غزة، لم تقم بعمل رمزي فحسب، بل إنها اختارت مواجهة الشدائد، مدركة للمخاطر التي تنطوي عليها. وقد سُجنت، وتعرضت، بحسب العديد من الشهود، لسوء المعاملة أثناء احتجازها. إن هذه الشجاعة – مغادرة منطقة الراحة الخاصة بك، وتعريض نفسك للاعتقال، والظلم، وحمل رسالة تضامن – تستحق التأكيد عليها.
غريتا ثونبرغ تقفز من الفرح بينما تدوي هتافات “فلسطين حرة” لدى وصولها إلى مطار أرلاندا في ستوكهولم. pic.twitter.com/Fwd4Zhb8qO
— aletihadpress.com (@oumma) 8 أكتوبر 2025