- ال
- الصيام ليس عملاً. وهو ترك بعض الأعمال/المتع في سبيل الله. ويدل على الإيمان والإخلاص.
- وهو أيضاً تدريب على الانقطاع عن تعلقات الدنيا المؤقتة، والتعلق بالله وحده.
- ولذلك يعطي المكافآت الروحية والجسدية في الدنيا والآخرة، لأن الله المتوكلون عليه وعلى الله المتوكلون عليه وعلى الله من المتوكلين عليه.
السلام عليكم عزيزي القارئ،
إجابات أسئلتك موجودة في الأحاديث المباركة عن النبي (صلى الله عليه وسلم).
وأما الأيام البيض فقد روى جرير بن عبد الله أن النبي قال:
“والأيام البيض هي الثالث عشر، والرابع عشر، والخامس عشر». (سنن النسائي)
بالإضافة إلى ذلك، في حديث آخر، أن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
““(البخاري ومسلم)
الصيام عمل له أجر عظيم عند الله تعالى.
عن أبي هريرة أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول:
«قال الله عز وجل: والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك. (صحيح مسلم)
وكذلك قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
«كل عمل يعمله الإنسان بمثله بعشر أمثاله إلى سبعمائة ضعف. يقول الله سبحانه وتعالى:” ومن صام فلا يمتنع عن الطعام والشراب إلا من أجلي. للصائم مناسبتان فرحتان، إحداهما عند فطره، والأخرى عند لقاء ربه. فإن لخلوف الصام أطيب عند الله من ريح المسك». (مسلم)
وبالإضافة إلى ذلك فقد روي عن أبي أمامة قال: قلت:
“يا رسول الله، أخبرني بالعمل (يجب أن أفعل).” قال:’“” (سنن النسائي)
الصوم يساعد على انضباط النفس وتنقية الكائنات الروحية والجسدية.
عن أبي هريرة (رضي الله عنه) أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال:
«قال الله عز وجل: «كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به». ‘ والذي نفس محمد بيده لخلوف نفس صامٍ أطيب عند الله من ريح المسك. للصائم فرحتان: يستمتع عند فطره. ويفرح بصومه إذا لقي ربه». (البخاري ومسلم).
صيام الأيام البيض هو أ نافيلة (فعل تطوعي/نافل). وكل نافيلة (النفل) يكون بغرض طلب محبة الله، وهو وسيلة مباشرة لكسب محبة الله. وإذا أحب الله عبداً كانت حياته مليئة بالبركات.
عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله تعالى قال: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب». وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه. .’ “(البخاري)
وهذا الحديث يدل على أن ولاية الله تكون بأداء الفرائض، ثم الزيادة في الفريضة. nawafil (طوعي). وهذا يقود المرء إلى محبة الله وولايته. وأجر الولاية هو:
“ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. الذين آمنوا وكانوا يتقون. لهم البشرى في الحياة الدنيا والآخرة. ولا تبديل لوعد الله . هذا هو “حقا” النصر النهائي“. (القرآن 10: 62-64)
- بركات في مقدار الأجر (العمر)
- بركات في نوعية الأجر (أجر خاص من الله لا مثيل له)
- تطهير الكائنات الروحية والجسدية
- كسب قرب الله ومحبته
- تيسير الأمور لقرب الله ومحبته
- الاستمتاع بفرحتين: الأولى عند الإفطار (اليقظة وتقدير النعم بشكل معنى). الثاني: الفرح بهذا الصوم عند لقاء الله يوم القيامة.
والله أعلم.
آمل أن يساعد هذا.
السلام عليكم ويرجى التواصل.